حلمت اللهم اجعله خير يارب
ان انا كنت تحت عند بيت بابا وكنت رايحة المدرسة ( في الحقيقة انا اعمل كمدرسه ) وطلعت فوق فى بيت بابا عشان البس لان الدور التاني تبعي انا واخواتي وكت مش عاوزة اروح المدرسة لاني حسيت اني اخرت فلقت حد من المدرسه بيكلمني ( هوا في الواقع مسافر اعارة ) بيقولي براحتك يا استازة لو مش عاوزة تيجي انهاردة ومتقلقيش مش هنغيبك ففرحت وبصيت في الساعه لقيتها لسه بدري فاتكسفت وقولتله لا هاجي خلاص انا بقيت تمام وكنت بقول لنفسي رقم الاستاز ده كان معايا يعني دا رقم غريب ابقي اسجل رقمه
(وفي في الواقع اوضة مش مسقوفه قدام الشقة اللي في الدور التاني اللي في بيت بابا ) فببص لقيتها مشتل زهور والمشتل ده كان في مكان جبلي كده كأنته في قطعه من الجبل ونباتاته كانت غريبه والزهور كانت علي شكل قطع حجرية بس لونها اخضر والزهور ملونه
املس عليها وقطعت حته صغيرة منها الاقيها نباتات مش احجار وكان في ريحة حلوة في المشتل وكنت عمال اشم في الزهور عشان اعرف الريحة دي منين وبعدين خت بالي ان في نبات مسك قولت الريحة الحلوة دي من نبات المسك ده مش من الزهور وكان معايا زوج اختي بيتفرج معايا في المشتل ده وواحد في المشتل شبه الناس بتوع اسوان او الاقصر في شكله وهيأته كده وكنا بنساله علي الحاجات ويقولنا وبعدين ظهر جوزي معانا في المشتل ده وبعد كده نزلنا علي الاوضة اللي تحت الاوضة اللي كانت فيها المشتل واحنا نازلين زوجي سالنا ايه رايكوا في المشتل فقولنا انا وجوز اختي واتفقنا في الراي ان شكله حلو بس ميعتبرش مشتل حلو عشان نباتاته مش قوي وقليله بس اتفقنا ان منظر المشتل ده حلو وجذاب وسياحي والمشتل عموما لازم يبقي جذاب لكن ده نباتاته مش قوي وصغير في المساحة ولما نزلنا الاوضة اللي تحت ( كان شكلها متغير عن الوضع الحالي وكان بابها مفتوح علي الوضع القديم اللي هوا فاتحة علي السلم هيا حاليا بابها فاتح جوا البيت ) كان جوزي بيقولي عاوزك تلبسي طرحة طويله وتشتري طرح وكده وانا كنت باخده علي قد عقله ( هوا في الواقع بيطلب مني كده وانا مش برضي ) وكنت عاوزة اعمل حمام (معزرة) وكنت لابسة بنطلزن واسع وفيست طويل وقعدت في الاوضة دي وخلعت وكنت هعمل حمام لقيت جوز اختي نزل علينا فقولتله اطلع وكنت مغطيه نفسي وانا قاعده وهوا عمال يتلكع في الوضة ومش ماشي وانا عاوزه اعمل حمام ومش قادرة وجوزي معايا ومش قادر يتكلم وانا بقولة معلش اطلع ثواني وهوا يطلع ويدخل علطول لغاية مقومت وانا مغطية نفسي ولبست بسرعه قبل ميشوفني ومعملتش حمام وقولتله يلا قالي مش هتعملي حمام قولتله خلاص بقي وطلعنا برة الاوضة دخلنا بيت بابا تحت
بابا (في الواقع متوفي ) لاكنه في الحلم مكش متوفي وكان نايم في اوضته تعبان زي مكان تعبان قبل وفاته وكان بينادم علي واحد قريبنا اسمه صلاح (في الواقع مريض) ومش فاكرة كان معاه في الاوضه ولا لأ وكان بابا زعلان اومتنرفز حاجة زي كده وانا في دماغي انه زعلان من تسخين مراته الدائم وشعللتها
ومرات بابا كانت في البيت بس بره اوضة بابل وانا كنت بلبس عشان اروح المدرسة وكنت بدور عي طرحة بيضة عشان اروح بيها المدرسة ولقيت طرحة لاختي قولت البسها ولما مسكتها لقيتها بني او اخضر مش فاكرة وكان في طرح كتير بس كلها كانت بني واخضر وألوان شبه كده بعدين لقيت بنت الجران بتنادي فرديت عليها من اوضة الجراج اللي شكلها كان زي زمان مش زي دلوقتي ( زمان كانت اوضة جلوس ) فالبنت قالتلي عاوزة العيش فاستغربت فصححت كلامها بحيث تعرفني انها تقصد اكل الفراخ يعني فقولت لنفسي مرات بابا ليه تديهم اكل الفراخ وهيا عندها طيور ودنيا واولي باكل الفراخ ده لطيورها
وصحيت
ارجو تفسير حلمي جزاك الله خيرا
ان انا كنت تحت عند بيت بابا وكنت رايحة المدرسة ( في الحقيقة انا اعمل كمدرسه ) وطلعت فوق فى بيت بابا عشان البس لان الدور التاني تبعي انا واخواتي وكت مش عاوزة اروح المدرسة لاني حسيت اني اخرت فلقت حد من المدرسه بيكلمني ( هوا في الواقع مسافر اعارة ) بيقولي براحتك يا استازة لو مش عاوزة تيجي انهاردة ومتقلقيش مش هنغيبك ففرحت وبصيت في الساعه لقيتها لسه بدري فاتكسفت وقولتله لا هاجي خلاص انا بقيت تمام وكنت بقول لنفسي رقم الاستاز ده كان معايا يعني دا رقم غريب ابقي اسجل رقمه
(وفي في الواقع اوضة مش مسقوفه قدام الشقة اللي في الدور التاني اللي في بيت بابا ) فببص لقيتها مشتل زهور والمشتل ده كان في مكان جبلي كده كأنته في قطعه من الجبل ونباتاته كانت غريبه والزهور كانت علي شكل قطع حجرية بس لونها اخضر والزهور ملونه
املس عليها وقطعت حته صغيرة منها الاقيها نباتات مش احجار وكان في ريحة حلوة في المشتل وكنت عمال اشم في الزهور عشان اعرف الريحة دي منين وبعدين خت بالي ان في نبات مسك قولت الريحة الحلوة دي من نبات المسك ده مش من الزهور وكان معايا زوج اختي بيتفرج معايا في المشتل ده وواحد في المشتل شبه الناس بتوع اسوان او الاقصر في شكله وهيأته كده وكنا بنساله علي الحاجات ويقولنا وبعدين ظهر جوزي معانا في المشتل ده وبعد كده نزلنا علي الاوضة اللي تحت الاوضة اللي كانت فيها المشتل واحنا نازلين زوجي سالنا ايه رايكوا في المشتل فقولنا انا وجوز اختي واتفقنا في الراي ان شكله حلو بس ميعتبرش مشتل حلو عشان نباتاته مش قوي وقليله بس اتفقنا ان منظر المشتل ده حلو وجذاب وسياحي والمشتل عموما لازم يبقي جذاب لكن ده نباتاته مش قوي وصغير في المساحة ولما نزلنا الاوضة اللي تحت ( كان شكلها متغير عن الوضع الحالي وكان بابها مفتوح علي الوضع القديم اللي هوا فاتحة علي السلم هيا حاليا بابها فاتح جوا البيت ) كان جوزي بيقولي عاوزك تلبسي طرحة طويله وتشتري طرح وكده وانا كنت باخده علي قد عقله ( هوا في الواقع بيطلب مني كده وانا مش برضي ) وكنت عاوزة اعمل حمام (معزرة) وكنت لابسة بنطلزن واسع وفيست طويل وقعدت في الاوضة دي وخلعت وكنت هعمل حمام لقيت جوز اختي نزل علينا فقولتله اطلع وكنت مغطيه نفسي وانا قاعده وهوا عمال يتلكع في الوضة ومش ماشي وانا عاوزه اعمل حمام ومش قادرة وجوزي معايا ومش قادر يتكلم وانا بقولة معلش اطلع ثواني وهوا يطلع ويدخل علطول لغاية مقومت وانا مغطية نفسي ولبست بسرعه قبل ميشوفني ومعملتش حمام وقولتله يلا قالي مش هتعملي حمام قولتله خلاص بقي وطلعنا برة الاوضة دخلنا بيت بابا تحت
بابا (في الواقع متوفي ) لاكنه في الحلم مكش متوفي وكان نايم في اوضته تعبان زي مكان تعبان قبل وفاته وكان بينادم علي واحد قريبنا اسمه صلاح (في الواقع مريض) ومش فاكرة كان معاه في الاوضه ولا لأ وكان بابا زعلان اومتنرفز حاجة زي كده وانا في دماغي انه زعلان من تسخين مراته الدائم وشعللتها
ومرات بابا كانت في البيت بس بره اوضة بابل وانا كنت بلبس عشان اروح المدرسة وكنت بدور عي طرحة بيضة عشان اروح بيها المدرسة ولقيت طرحة لاختي قولت البسها ولما مسكتها لقيتها بني او اخضر مش فاكرة وكان في طرح كتير بس كلها كانت بني واخضر وألوان شبه كده بعدين لقيت بنت الجران بتنادي فرديت عليها من اوضة الجراج اللي شكلها كان زي زمان مش زي دلوقتي ( زمان كانت اوضة جلوس ) فالبنت قالتلي عاوزة العيش فاستغربت فصححت كلامها بحيث تعرفني انها تقصد اكل الفراخ يعني فقولت لنفسي مرات بابا ليه تديهم اكل الفراخ وهيا عندها طيور ودنيا واولي باكل الفراخ ده لطيورها
وصحيت
ارجو تفسير حلمي جزاك الله خيرا
